بسم الله الذي به دائما نستعين بإسمه نبتدي
تعب قلمي و أتعتبه من النزف
فجرني لزوايا مظلمة فقد طال الترحال
من جنبات فؤادي
إلى مأساة روحي
فلم يجد قلمي مداداً
سوى قلمي
ليروي به ظمأ
أوراقي
فإلى متى...
نظل أنا...
و قلبي....
و قلمي....
دائما على طارقة الطريق......
باسم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق