الاثنين، 12 ديسمبر 2011
I really care
الأحد، 18 سبتمبر 2011
إهداء ...لسيدتي
في زمنٍ خارج أسوار الزمن...
و في مكانٍ كان بالنسبة لي.....
يحمل أدفأ أنواع السكن....
إرتطمتْ عياني بموج عينيكِ....
فعرفتُ كل أسرار الشجن॥
فعياناكِ...
ليستا عينين....
بل إحداها بحرٌعصيٌ
طاف بي
موانئ و مدن
و الأخرى كبلورةِ ساحرةٍ...
تخطفُ الألبابَ.....
بل...
فأنسى بها...
أنني روحٌ ببدن....!!!
-----------------
سيدتي.....
كيف ستبدو حياتي.....
من غير سيدتي....
فقد أصبحتِ كل الشطئان.....
و أصبحتِ مدني و دولتي....
و أصبحتُ أهيمُ في براري شعرك....
فحيناً يخطفني...
و حيناً...
يكون يأخذني......
و حيناً...
يبعدني...
هناك.....
حيث لا منتهى.....
و لا تفقه قدمي....
بموقع خطوتي...
-----------------
ضج القلم مني......
فحتى ورقي عاتبني.....
كيف لي...
بأميرةٍ.....
وسط الفؤاد
و تعجز الكلمات أن تعتني...؟؟؟!!!
و لكن الإعتراف المر سيدتي......
مذ همتُ .....
في بحر غرامكِ... سيدتي....
يديّ....
فارقت القرطاسَ و القلم.....
و صارت فقط....
لعبق حضنك....
تقيدني......
الثلاثاء، 23 أغسطس 2011
صائمين او ليسوا نائمين؟؟!!
بدأ المشوار لدى أول إشارة مرورية ضوئية لأتفاجيء بنفير أبواق السيارات التي خلفي فإعتقدت أن لون الإشارة تتحول للأخضر و لكن بعدما تأكدت أنه مازال أحمراً إكتشفت أن السواق يريدون العبور حتى لو كنت الإشارة ما زالت حمراء فتنحيت جانباً حتى عبر بعض لعجلتهم و بعد ثوانٍ معدودة عبرت التقطع بعد أن فتحت لي الإشارة!
واصلت مسيري في الشارع لإكتشف أن عدد المسارات قد تغير و لم يعدد بالعدد أو الشكل المعروفين فبعض الشوارع أصبح بخمس مسارات سبحان الله و بعضها أصبح بمسار واحد نتيجة الوقوف الخاطيء لبعض السيارات و بعض الشوارع أصبحت لا أعرف الإتجاه الصحيح للقيادة فيها حتى ظننت أني في حديقة ملاهي و ليس شارعاً أن لم يكن فيه خوف على السائقين الآخرين على الأقل السائق يخاف على نفسه من هذه التصرفات।
وصلت لأول جهة لأنجز معاملتي دخلت المبنى و كوني أول مرة أدخله سألت موظفة الإستعلامات التي يبدو من عينيها أنها لم تنم و رغم ذلك كانت تدقق جيداً في كتاب أمامها إعتقدت أنه من ضمن مهام عملها و لكن بعد تركيز قليل إكتشفن أنه كتاب طبخ و يبدو أنها كانت تبحث فيه عن طبخة تسد بها رمقها في فطورها, موظفة الإستعلامات و التي يجب أن تكون بشوشة_حسب إعتقادي طبعاً_ لم تعرني أي إهتمام فبادرتها بسؤالي عن الموظف المسئول عن معاملتي فنظرت لي نظرةً تأسفت بعدها على سؤالي و قطعي لحبل طبختها- قصدي أفكارها و يبدو أنها لم تستوع سؤالي أو أنها أرادت أن تتخلص مني فأشارت بيدي فقط على أحد المكاتب।
دخلت المكتب لأحد الأشخاص الذي كان يدقق في بعض الأوراق و يكتب ملاحظات عليها بكل دقة لدى دخولي وقف الموظف لمصافحتي فوقعت إحدى هذه الأوراق أمامي فإنحنيت لإلتقطها وأسلمها له و حانت مني إلتفاتة لهذه الورقة فوجدت أنها مواعيد بث المسلسلات الرمضانية على إحدى القنوات التلفزيونية!!!!!
جلست و شرحت له معاملتي التي لا تستغرق أكثر من خمس دقائق فشرع في إنجازها و هو يشرح لي مدى صعوبة الإجرارءا و بين كلمة و الأخرى كنت أسمع كلمة "أف" و بعد أكثر من ربع ساعة لم يتم إنجازه معاملتي فذهب إلى مديره لأن نظام الكمبيوتر لم يعد يعمل!
كلمني المدير و طلب مني تأجيل المعاملة للغد لضيق الوقت و عدم إمكانية إحضار أحد الفنيين لتصليح الخلل رغم أنها مازلات الساعة التاسعة صباحاً و طلب مني الحضور في يوم آخر!!!!
إستغفرت ربي و خرجت عائداً للبيت و قد نويت العودة
إلى بياتي النهاري الرمضاني و عدم الخروج مهما كانت الأسباب والظروف و لكن يا ترى هل الصيام هو سبب المزاج السيء للأغلبية من الناس خلال الشهر المبارك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!
بالطبع لا, فشهر رمضان من أفضل الشهور لدى الله و قد أوجب فيه الصيام ليسمو الإنسان بنفسه و يحلق إلى المراتب العليا من الإنسانية بعيداً عن المادية و الإنغماس في الملذات طوال السنة فبحس الإنسان بطعم النعم التي أنعما الله عليه, و حتى علمياً أثبت أن الصيام يقلل كمية الدم التي عادة تستهلكها المعدة لهضم الطعام فيذهب هذا الدم إلى مراكزالمخ ليزيد من إستخدامه।
أما ما نراه حالياً من سلوكيات لا تمت للصيام بصلة فمصادرها الأساسية هي:
تغيير النظام المالي في شهر رمضان:
كثير من الأسر تضغط على ميزانيتها في هذا الشهر و بل في كثير من الأحيان يقوم رب الأسرة بالإقتراض أو إستخدام البطاقات الإئتمانية لتلبية متطلبات هذا الشهر رغم أن أغلبها غير ضروري بل و في كثير من الأحيان تقوم الأسرة برميها بعد فترة لعدم إستخدامها و إنتهاء فترة صلاحيتها। هذا الضغط المالي يؤثر على نفسية الأسرة و خاصة عائلها فالأمن المالي هو من أهم متطلبات الإحتياجات لدى الإنسان.
تغيير نظام الحياة في هذه الفترة:
الكثير من الناس يسهرون لوقت متأخر جداً في الليل متناسين أن ورائهم أعمالاً يقومون بها في الصباح فيؤدي ذلك إلى إرهاقهم وعدم رغبتهم في العمل بل و في أحيان كثيرة خاصة إذا كان عملهم يتعلق بالتعامل المباشر مع الزبائن।
مشاهدة التلفزيون لفترات طويلة:
كل الخبراء ينصحون بعدم مشاهدة التلفزيون لفترة تزيد عن الساعتين في اليوم الواحد بسبب الأضرار التي تسببها الأشعة الصادرة من ها الجهاز। أما نفسياَ فتأثير العديد من البرامج التلفزيونية يكون سلبياً جداً لدى فئات معينة من المجتمع حيث تجذبها بعض الشخصيات أو تنفر منها فتقوم بتقليدها أو العكس مما يؤثر على سلوك هذه المجاميع من الناس।
التفكك الأسري في هذه الفترة: من المفترض أن يكون شهر رمضان شهر رحمة و مودة و تواصل و لكن ما نراه هوالعكس بالمرة فالأسرة تتفكك حسب إهتمامات أفرادها و حتى في أبسط الأمور لا تلتقي رغبات الأفراد كمشاهدة برنامج معين في التلفزيون فيؤدي ذلك إلى إبتعاد الأسرة عن بعضها.
تأثير الإعلانات التجارية:
تكثر في هذه الشهر الإعلانات التجارية الرنانة التي يقوم التجار بتصميمها فقط لهذاالشهر و تشمل هذه الإعلانات متطلبات الشهر من مأكولات و ملبوسات بل و تمتد حتى إلى ديكورات و أثاث البيوت التي يغرون الناس أنها يجب أن تتوائم مع الشهر فيقبل البعض على هذه العروض بكثرة و حتى إذا إضطرهم ذلك للإستدانة من كل الجهات.
تغيير نظام الأكل:
تكثر في هذا الشهر المأكولات المليئة بالدهون و المشبعة بالسكر و الكربوهيدرات, و هذه المواد كعروف جداً صعوبة هضم المعدة لها و أخذها لفترة طوية حتى تتمكن المعدة كم هضمها و تحويلها لمواد مفيدة للجسم و طوال فترة الإفطار لا تصل أجزاء الجسم كميات الدم المشبع بالغذاء فيقوم الإنسان بأكل كميات أكبر معتقداً أنه لا يزال يحتاج لكميات أكبر حتى تمتلأ المعدة عن آخرها و لا تتمكن من الهضم الصحيح و في الوقت المناسب لهذه الكميات فيؤدي لى عسر الهضم في أحيان كثيرة.
حب المباهاة و الإفتخار:
بطبيعة البشر لديها حب الإفتخار و التباهي بممتلكاتها و للأسف يزيد هذا الحب و الإستعراض في شهر رمضان الكريم فتجد بعض الأسر يقيم المآدب و بعضهم يقوم بالطبخ و التوزيع لآخر الدنيا و بعضهم في إحتفالاته الدينية خلال هذا الشهر يحمل نفسه ما لا طاقة له به و الكثير من السلوكيات و الممارسات الخاطئة لسبب واحد و هو حب الشهرة و المفاخرة و هذا أيضاً يرهق ميزانية الكثير من الأسرو يستهلك الكثير من طاقاتهم الجسدية و النفسية و الكثير من وقتهم।
هذه أغلب الأسباب التي تؤدي للسلوكيات و الممارسات الخاطئة في رمضان بل و في أحيان كثيرة تؤدي إلى مشاحنات و نزاعات و خلافات ننأى أن تكون في شهر رمضان شهر الله الذي جعله الله للمودة و التراحم بيننا, فنظرة سريعة لما تم ذكره و التمعن في كيفية التخلص منه و من كل ما قد يسبب إنتهاك لشهر رمضان, يجعلنا نعيش رمضاناتأفضل و أبرك في سنواتنا القادمة, فهل من متعظ؟؟!!
السبت، 6 أغسطس 2011
العودة للداخل
الحياة اليومية بها الكثير من الجذب و الشد في كافة الإتجاهات و كافة الأوقات و لا أنكر أن الشخص يجب أن يتعايش مع كافة معطيات حياته حتى يتمكن من قضاء عمره في خير و سلامة و لكن الأهم كيف يمكن أن نقضي هذا العمر؟؟؟؟
السعادة هي مطلب أساسي لجميع البشر و لكن من أين يمكن أن تنبع السعادة الحقيقية التي تمكَن الفرد منا من الموازنة بين ضغوط الحياة المختلفة
في داخلنا كبشر يوجد الكثير من مصادر إسعاد النفس و لكن دائما - كبشر أيضا- نبحث في الأماكن البعيدة و نعتقد أن السعادة يجب أن نحضرها أو نجلبها أو نعيشها بعيداً جداً و لكن الحقيقة التي يجب أن نستوعبها أن السعادة شيء داخلي يمكننا أن نمارسه في كل الحالات و في كل الأوقات و لا نحتاج لعبور البحور أو تغيير الشخوص حتى نستمتع بها।
السعادة يمكن أن نحسها بنظرة لأحد الأشياء التي نحبها, أو ببسمة حلوة من أحد الأشخاص العزيزين على قلوبنا, بالجلوس لأحد المقربين أو, أو , أو ........... فهناك الكثير من الأمور البسيطة و التي تمر علينا يومياَ خلال ممارستنا الحياتية الروتينة التي يمكن أن تسبب لنا حالة نشوى الفرح و لكننا دائماً ما نصمم على حدوث أشياء قد تكون صعبة أ, أحياناً مستحيلة لعل الفرح يأتي من خلالها।
الفرح و السعادة شيء داخلي ينبع من القلب و النفس و يعود للقلب و النفس لذا لا يجب علينا أن نضيع وقتنا بالبحث بعيداً عن مصادرهما بل يجب علينا العودة للداخل لنتمكن من العيشة الهانئة السعيدة بعد إكتشاف و ممارسة مصادر الفرح (:
فهيا نفرح
الاثنين، 9 مايو 2011
شموع الأمل
خلق الله سبحانه و تعالى الكون لنا كبشر لنتمتع فيه ففي الكون كافة مستلزمات الراحة البشرية إبتداءاً بالهواء الذي نتفسه مروراً بالماء الذي نشربه و الأرض التي نعيش عليها و الأهل و الأصدقاء إلى آخر هذه النعم التي لا تعد و لا تحصى।
و لكن ما الذي فعلاً يحدث حتى يرى الفرد منا الجانب السلبي فقط من حياته؟
إنه الموروث الذي تربى عليه الفرد فيها هذا الجانب من الكرة الأرضية الذي يقدس البكاء و النواح و الصياح بطريقة هستيرية حتى على اللاشيء و أكبر دليل على ذلك هو طفشان حتى الأطفال في سنة صغيرة و أحيانا لا تتعدى العاشرة و عندما تسأل يكون الرد: هي الدنيا!!!
فمن أي أتى رد كهذا من طفل في هذا العمر؟؟! و ما هي الأشياء التي تكدر معيشة هذه الفئة الصغيرة جداً خاصة إذا ما توافرت لها كافة وسائل الراحة؟!!
ذلك كله يعود للنظرية القديمة من حيث رؤية كمية الماء في الكوب فمن يريد ان يجعل حياته مزرية فلينظر للجانب الفارغ من الكوب و من يريد أن يسعد حياته فلينظر للجانب الممتليء من نفس لاكوب و لنضرب بعض الأمثلة علها تصل للبعض ليقتنع بما هو عليه।
فمثلا من يشتكي هم قرض السيارة يجب أن ينظر أن بهذا القرض إستطاع أن يشتري سيارة و أنه يستمتع بها و يستخدمها لقضاء إحتياجاته فلماذا النواح على القرض- و هو الذي وضع نفسه أساساً فيه- بدلاً من الفرح بإمتلاك السيارة।
نأتي لأكثر الهموم بالنسبة للبعض و هي فقد الأحبة, فهذه الحالة المأساوية هي الأصعب خاصة بين جموع المراهقين و الشباب। من باب إطلاعي و خبرتي أكثر هذه الحالات هي حالات وهمية و أغلبها عبارة عن حالات إعجاب متقدم أو فراغ عاطفي لعدم إعتناء الأهل أو عدم تفهمهم لمن هم في هذه المرحلة لذلك يلجأ الشباب لأقرب مخرج لتفريغ مشاعرهم المكبوتة। و حتى فيه هذه الحالات فإن الفراق هو الجانب الفارغ من الكأس بينما الجانب الممتليء أكبر حيث تتكون الخبرة و تتجمع الذكريات التي من الممكن للإنسان أن يتمتع بها طوال حياته।
هذه بعض الأمثلة على الحالات التي يمكن أن يتمتع الإنسان فيها بالجانب الفارغ من الكأس أكثر من إستمتاعه بالجانب الممتليء منه و لكل حالة هناك جانب فارغ أكثر إشراقاً و لكن يجب على المرء أن يدقق و يمعن النظر فيما أمامه ليعرف النعم التي هو فيها ليقيد شموع الأمل التي داخله و التي لا يخلو أحد منا منها فهي موجودة بكثرة في داخل أعماقنا و لكنها تحتاج لمجرد شعلة بسيطة لإيقادها। فليقد كل منا شموع الأمل بداخله بنفسه ثم يتذكر قول الله سبحانه و تعالى: " لإن شكرتم لأزيدنكم"
الاثنين، 18 أبريل 2011
حب ايه
فهل الحب هو بالفعل كما يدعيه هؤلاء المجاريح و السهارى و أسارى البي بي و الفيس بوك و لوفرية الجات و الإنترنت؟
الحب هو عاطفة سامية ترتقي بالإنسان إلى أعلى مراتب الإنسانية بل في حالات كثيرة تخلص الإنسان من الجوانب السلبية في شخصيته كالإهمال و اللامبالاة و السطحية في التفكير أو الإغراق في حب الذات و النرجسية।
و هو في حقيقة الأمر علاقة تربط طرفين ببعضهما البعض فيتبادلان نفس الأحاسيس و المشاعر الراقية و النبيلة و لا تقتصر على الحب فقط كشعور فيجب أن يخالطها الوفاء و الإلتزام و التضحية و الخصوصية إلى آخر هذه الصفات التي تلتحق دائما بالحب كشعور.
أما ما نراه الآن فلا أعتقد شخصياً أنه بالإمكان أن يسمى حباً من أي جانب من الجوانب الحقيقية للحب فليس من مصطلحات الحب أن يستغل أي الأطراف الطرف الآخر في تحقيق أي نوع من المآرب من وراء هذا الحب و لا داعي للدخول في هذه المآرب فالبيب بالإشارة يفهم।
فلماذا إذن يغول الشباب و حتى الشياب في بحر متلاطم و يدعون قسراً أنه الحب؟
ذاك سؤال يحتاج للكثير من التمحيص و الوقت و قد أعود له في وقت آخر।
الأهم من ذلك أنه يجب أن يعرف من يمارس مثل هذا النوع من الأمور أنه ليس بحب بمفهومه الإعتيادي بل مجرد نزوة أو علاقة عابرة أو أي نوع من أنواع المشاعر و يجب أن لا يسمى ظلماً بحب إحتراماً لما تحمله هذه الكلمة من قدسية
الأحد، 20 فبراير 2011
فيفا شباب البحرين
الأحد، 2 يناير 2011
شالوم إتحاد
من الطبيعي, ضمن الأعراف النقابية التعارف و المصافحة باليد عند لقاء الأعضاء النقابيين مع بعضهم من مختلف الإتحادات فلابد أن كثير من الأ يادي تلوثت حتى الآن من كثرة مصافحة هذا القيادي في الإتحاد الحر و ربما أيضاً أعضاء آخرين من مختلف القيادات النقابية و العمالية الإسرائيلية و لابد أن أكثر الأيادي التي تلوثت هي يدي رئيس الإتحاد و نائبه الذي يشاركون لأخذ القرارات المصيرية حسب تعبيرهم و بالطبع في وض كهذا تبقى القرارات المصيرية هذه طي الكتمان لأن طبيعتها تكون غالباً سرية و لا يحب من يشارك فيها أن يطلع أعضائه على نوعيتها, و هذا هو المتبع و المتوقع من الإتحاد العام لنقابات عمال البحرين حيث لا أحد من العمال في البحرين يعرف بالضبط طبيعة هذه المشاركات أو الفائدة المرجوة منها لتكتم الإتحاد الشديد عليها من باب "داري على شمعة تقيد".